هذا هو المستقبل.. إليكم مستويات القيادة الذاتية الـ5 التي ستغير شكل العالم. الألفية الجديدة، كانت منعطفاً مهماً في تاريخ البشرية، فالثورات التكنولوجية والصناعية وصلت مستويات لم يكن أكثر المتفائلين ليتخيلها في الماضي.
وهذه الثورات وصلت أيضاً إلى وسائل النقل والمحركات، التي تتجه بخطى ثابتة نحو مستقبل القيادة الذاتية، والتخلي عن السائق أو الإنسان الذي يتحكم بهذه المركبات. ولكن القيادة الذاتية وضع لها رابطة مهندسي السيارات عدة مستويات مهمة للتفرقة ما بين مستويات الاستقلالية المختلفة في السيارات ذاتية القيادة؛ حيث يوجد حالياً 5 مستويات، ووفقاً لموقع سترايفمي فهذه هي المستويات الخمس مع شرحها. المستوى الأول: السيارة تتولى جانباً واحداً فقط من القيادة وفي هذا المستوى، تمتلك السيارة سيطرة على أحد مكونات عملية القيادة، وذلك من خلال استخدامها لعدد من المعلومات من التي ترسلها المستشعرات أو الكاميرات. المستوى الثاني: الكمبيوتر يتحكم باثنين أو أكثر من جوانب القيادة أن يتحكم الكمبيوتر في عدة مستويات من القيادة، هو المستوى المنتشر في الوقت الحاضر في السيارات الحديثة. المستوى الثاني بلس المستوى الثالث: السيارة تتحكم بنفسها عند الحاجة المستوى الرابع: المستوى الخامس: قريبًا في السعودية.. طائرات الدرون ترصد المخالفات المرورية.
تعتزم الإدارة العامة للمرور بالمملكة استخدام الطائرات ذات التحكُّم عن بُعد "الدرون"، قريبًا، في مهام الرصد الجوي للمخالفات المرورية، حيث تكون هذه الطائرات مزوَّدة بكاميرات عالية الدقة، الأمر الذي يعمل على تسجيل ومباشرة المخالفات وحوادث المرور بشكل أسهل وأسرع.
ونشرت الإدارة العامة للمرور، أمس الاثنين، فيلمًا تسجيليًّا قصيرًا لعمل وأداء أنظمة المرور ورجالها، تحت عنوان (ما بين اجتهاد الأمس وتطوير اليوم وحلم الغد)، ضمن مؤتمر السلامة المرورية المقام حاليًا بالرياض. وتطمح إدارة المرور من خلال تعاقداتها مع الشركات المتخصصة، إلى استبدال وتعميم نموذج "الدرون" المزوَّد بكاميرات قادرة على رصد المخالفات والتجاوزات في وقت قياسي، فضلًا عن مراقبة الطرقات ورصد المخالفات جويًّا.
كيف يساعدك الواقع الافتراضي على تعلم قيادة السيارة؟ فاطمة باسلامة - مكة المكرمة ليس صحيحا أن كل أدوات الواقع الافتراضي والتسارع في عالم التقنية يبعد الناس عن الواقع، فكثير من أدوات هذا الانفجار التقني بات مساعدا ومجودا لحياة الأشخاص أكثر، لأنه يتيح لهم الاستفادة من الافتراض في تعلم أشياء جديدة في الواقع، كتعلم قيادة الطائرات والسيارات واليخوت والرسم والعزف على الآلات الموسيقية، إذ ابتكرت لها ألعاب وتطبيقات تعليمية وتدريبية تقوم على أسلوب المحاكاة التي تهدف غالبا إلى التعليم.
هنا ألعاب وتطبيقات بارزة لتعليم قواعد قيادة السيارة: 1 جولة: لعبة مقدمة من إدارة السلامة المرورية بالمنطقة الشرقية في السعودية، عمل عليها فريق سعودي بالكامل. «جولة»، موجهة في الأساس للطلاب والطالبات في المرحلتين المتوسطة والثانوية، تهدف لتعليمهم القواعد المرورية، والسلامة، إذ تتخللها معلومات واضحة وبسيطة ومباشرة. كما تحوي اللعبة مستويات تصاعدية تزداد صعوبتها حسب المرحلة. 2 Dr.Driving: من أشهر ألعاب المحاكاة لتعليم قيادة السيارات، بسيطة وسهلة، وتناسب جميع الأعمار، حملت أكثر من 100 ألف مرة. 9 Learn Driving: يستعرض الأخطاء المرورية مع تصحيحها، وكذلك إشارات الطرق والشوارع. ما هو مستقبل السيارات الكهربائية؟ تريد الحكومة الفدرالية دعم السيارات الكهربائية من أجل مساعدتها على الانتشار، وذلك من خلال اتخاذ تدابير محددة في هذا الصدد، كما هو الحال في دول أوروبيّة أخرى.
ولكن، في الوقت نفسه تتزايد الأصوات المنتقدة والتي تشكك في الكفاءة البيئية للسيارات التي تعمل بالطاقة الكهربائية. في عام 2017 ارتفعت حصة مبيعات السيارات التي تعمل بالطاقة الكهربائية البحتة في سويسرا بمعدل يقارب 40% مقارنة بالعام السابق. ولكن ومقارنة مع مجموع السيارات المباعة في هذا العام والبالغ عددها 315.032 سيارة، لم تتجاوز نسبة السيارات المباعة من تلك المستخدمة للطاقة الكهربائية 1.6% (4929 سيارة) من إجمالي مبيعات السيارات. وهذا ما تبينه الأرقام المقدمة من قبل المكتب الفدرالي للإحصاء.
إذا قارنا هذه الأرقام مع النرويج الرائدة في هذا المجال، فهذه النسبة تبدو ضئيلة للغاية. ما تخطط له سويسرا تسعى الحكومة الفدراليّة من خلال "خطة الطرق 2022" لرفع نسبة التسجيلات الجديدة للمركبات التي تعمل بالطاقة الكهربائية إلى 15% وذلك بحلول عام 2022. أرقام السيارة - واليانصيب وتعد أوروبا متخلفة حاليا عن المصنعين الأمريكيين والصينيين في هذا المجال. مركز المستقبل - مستقبل تكنولوجيا السيارات ذاتية القيادة. Self- Driving Cars مستقبل تكنولوجيا السيارات ذاتية القيادة الأحد، 05 يوليو، 2015 إعداد: ناهد شعلان تسعى مجموعة من الشركات العالمية مثل جوجل، إلى العمل على تدشين مشروعات تكنولوجية لإنتاج وتطوير سيارات ذاتية القيادة، وذلك رغبةً في تقليل عدد حوادث الطرق التي تسفر عن مقتل ما يقرب من 30 ألف فرد سنوياً، وتشير الإحصائيات إلى أن 95% من هذه الحوادث تكون نتيجة لأخطاء بشرية.
كما يقف وراء مساعي إنتاج مثل هذا النوع من السيارات، تقليل الآثار السلبية لرحلات السفر الطويلة على الصحة الجسدية والعقلية للسائقين، كما أنهم يقضون وقتاً أقل مع عائلاتهم وأصدقائهم؛ فوفقاً للإحصائيات، فإن 86% من الموظفين الأمريكيين يقودون صباحاً سياراتهم إلى عملهم ويعانون من الاختناقات المرورية. ولكن تضاربت الأقوال حول جدوى هذه التكنولوجيا، فالبعض يرى أنها ستُقلل الحوادث بنسبة 90%، وتساعد في حفظ الوقت والطاقة والمجهود، وتوفير ما يقرب من 300 مليار دولار للشعب الأمريكي، فيما أعرب آخرون عن القلق من تطبيق مثل هذه الفكرة. سيارات مستقبلية بتقنيات القيادة الذاتية. مستقبل السيارات ذاتية القيادة. كيف ستكون السيارات ذاتية القيادة فى المستقبل القريب.